كانت
الكاميرا في البداية عبارة عن غرفة صغيرة مظلمة جدا في احدى جدرانها ثقب بحجم
الدبوس يخترقها الضوء القادم من الخارج ليسقط على الجدار الاخر المقابل للفتحة
المطلي باللون الابيض للحصول على صورة واضحة قدر الامكان وكانت الصورة المتكونة
مقلوبة راسا على عقب وكذلك معكوسة الاتجاهات.
التكنولوجيا التي تعمل بھا الكاميرا سھلة وبسيطة ذات أساس فيزيائي. العناصر الرئيسية
للكاميرا ھي عبارة عن ثلاثة اجزاء رئيسية :
•الجزء البصري (العدسات)
•الجزء الكيميائي (الفيلم)
•الجزء الميكانيكي (جسم الكاميرا)
ويكمن سر التقاط الصورة باستخدام الكاميرا في ضبط وتجميع الأجزاء الثلاثة، فيقوم الجزء البصري بتجميع الضوء المنعكس من الجسم المراد التقاط صورة له وإدخال كمية محسوبة من الضوء يتحكم فيھا عمل الأجزاء الميكانيكية لتسقط على الفيلم الذي بدوره يخزن معالم الصورة في شكل تغيرات كيميائية لمادة الفيلم. الجزء البصري في الكاميرا ھو العدسة والتي ھي ببساطة جزء كروي من الزجاج، تقوم العدسة بتجميع الأشعة الضوئية المنعكسة من الجسم المراد تصويره وتكوين صورة لھذا الجسم. الضوء ينتقل من وسط الھواء (الفراغ) إلى وسط مختلف مثل الزجاج (العدسة ھنا) فيحدث انحناء للضوء نتيجة لظاھرة فيزيائية تدعى انكسار للضوء.
التكنولوجيا التي تعمل بھا الكاميرا سھلة وبسيطة ذات أساس فيزيائي. العناصر الرئيسية
للكاميرا ھي عبارة عن ثلاثة اجزاء رئيسية :
•الجزء البصري (العدسات)
•الجزء الكيميائي (الفيلم)
•الجزء الميكانيكي (جسم الكاميرا)
ويكمن سر التقاط الصورة باستخدام الكاميرا في ضبط وتجميع الأجزاء الثلاثة، فيقوم الجزء البصري بتجميع الضوء المنعكس من الجسم المراد التقاط صورة له وإدخال كمية محسوبة من الضوء يتحكم فيھا عمل الأجزاء الميكانيكية لتسقط على الفيلم الذي بدوره يخزن معالم الصورة في شكل تغيرات كيميائية لمادة الفيلم. الجزء البصري في الكاميرا ھو العدسة والتي ھي ببساطة جزء كروي من الزجاج، تقوم العدسة بتجميع الأشعة الضوئية المنعكسة من الجسم المراد تصويره وتكوين صورة لھذا الجسم. الضوء ينتقل من وسط الھواء (الفراغ) إلى وسط مختلف مثل الزجاج (العدسة ھنا) فيحدث انحناء للضوء نتيجة لظاھرة فيزيائية تدعى انكسار للضوء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق